رصدت "النشرة" موقفًا لم يعتاده المواطن اللبناني من بعض المسؤولين، حيث يتخطّى هؤلاء أيّ خطّ انتظار في أيّ مكان، مسبّبين أحيانًا الإزعاج حولهم بالمرافقين.
فوزير السّياحة وليد نصار، مثله مثل أيّ مواطن عادي، وقف بعد ظهر اليوم في قاعة الوصول في مطار بيروت، ينتظر وصول حقيبة سفره أمام البساط المتحرّك، وهو العائد من ميلانو، حيث عقد اجتماعات لتفعيل الحركة السياحيّة في البلاد مع اقتراب موسم الأعياد. ونترك للصورة أن تتحدّث، بدون إضافة كلاميّة.